والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اليوم الحلقة 77 ستكون مليئة بالعديد من الأحداث.
هو وهي مع والدها، يتوسلان إليه أن يبعد نادين، ونمشي معها. نادين ستقلق من اكتناز القرار، لكن والدتها تقول لها إن هذا خطأ، وأنك فعلته بشكل خاطئ. فتقول لها: لا، هي التي أخطأت. نادين تقول له: صدقني، لم أفعل ذلك عمداً. يطلب مني ذلك التقط الصورة وخذها إلى غرفته واعتني بها لكنها تقول له صدقني يا ابني أنا لم أفعل ذلك ولكن معه، وتقول لها ابقي بعيدًا عنه لكن جدتها ميرا تخبرها بماذا لقد أخطأت، فتحدثت مع جدتها ومع الكبار قالت لها لا، إن الخطأ الذي ارتكبته هو الأول، وهمها أخبرها أنها إذا لم تعتذر بالطبع ستعاقب، لكنها ترفض السماح لها بالاعتذار و يروي أنها هي من يجب معاقبتها على ما فعلته معنا، لكن رامي يقول لها أنسي يا بيريا، ولا يريد أن يسمح لها بالاعتذار. قالوا لها أنه ليس معها أن ما فعلته ليس خطأ. نعم ما فعلته كان خطأ، ولكن أنت تعلم أن ما فعلته كان له أسباب من الداخل. وطبعاً نادين ستصدم جداً من رد رام وقالت لها: «أنا لا أؤيدها». قال لها رغم أنه لم يفعل. إنه يدعم ابنته، وما تفعله هو خطأ، لكنك تعلم أن هناك أسباب وراء كل هذا الخطأ. يعني بعد ذلك يشربها. وهو بالطبع خائف على السيد ياشخانة ويطلب من السيد أن يذهب ويفعل أي شيء ويتحدث مع رامز فيذهب السيد يقول لرامي خلاص لان السيد قلقان عليه فيقول له. خلاص والنبي علشان منظر أهلنا قال له إنه لا يختلف مع أحد ولا يهتم بأحد الآن، وأن بنته لن تعتذر لأحد مهما حدث، لأن بنتي هو أكثر أهمية من أي شيء.
أما والدة رامز سويتي فستجلس مع مهرها من بيكا وسترى أن ابنها كان سعيدا ويحب عائلته وأنه باعني عليها كثيرا وأن لها الحق في البقاء في المنزل مع ابنها وعائلتها، وأن السبب في كل ذلك هو نادين، وأنها أخذت مكانها في كل شيء وحاصرتها بلا سبب، ورغم كل هذا قالت إنها لن تهينها أو تهينها قل أي شيء ضدها.